برلمان يوم – أخبار وطنية
نور الدين الأزرق واحد من برلمانيي سلا ؛ لا تأثير له؛ ولا عنوان؛ ومع ذلك يصعد في الانتخابات التشريعية؛ ومستشار بالجماعة الترابية؛ وهو الذي ركب على الشارع المغربي في 2011؛ قي موجة حركة 20 فبراير 201؛ ليبني له سياجا مع والي أمن الرباط كما يحلو له ان يقول في مجالسه؛ ليؤسس له حانة بوسط عاصمة الرباط ( في الازمة إلعبها)؛ محادية للمؤسسة التعليمية الالمانية التي أفلست لان دورها ومدة صلاحيتها انتهت؛ بعد رحيل في قيد حياته الله يطول عمر أسامة الخليفي؛ الذي حاول الانتحار بمكناس؛ ولم ينقده تاجر حانات.
الاشكال حقيقي في موضوع البرلماني؛ أو هذا الشخص النائب البرلماني واحسرتاه ؛ عضو جمعيات ترابية؛ بحكم أنه عضو بجماعة ترابية لا صوت؛ ولا صدى له؛ وإنما يتسلق السلاليم؛ لان له طريقة خاصة في الإيقاع بمسؤولين بوزارة الداخلية؛ ووالي أمن الرباط؛ الذي يدعي أنه بحميه؛ ويحمي حاناته؛ التي تتواجد واحدة منها بجوار سانكيام بحي اكدال بالرباط.
والي أمن الرباط قد يكون ضحية عمل نصب واحتيال؛ في شكايات مقدمة ضد نائب برلماني فوق القانون ؛ يمثل دائرة سلا ؛ التي تشكو من تصرفاته؛ جميع الساكنة المجاورة لسانكيام ؛ وقاعة ابن ياسين ؛ وشارع عقبة؛ ولم يرفع القلم عنه …انه إساءة للوطن في توظيفه اسم والي الرباط؛ في بيع منتوج منتهي الصلاحية؛ والضغط على المصالح الولائية لكي لا تراقب برلمان الفورنيسور؛ و لا تراقب حانته؛ ولا تسجل مخالفات له في الإزعاج السكاني… يا للهول.
ملف نور الدين الأزرق ( برلماني سلا) سنتابعه؛ وسنفجر المسكوت عنه ؛ في قضية دكتور تجاوز كل الحدود ؛ من عهد البصري وزير الداخلية الذي في حياته يضرب بالحديد والنار ؛ إلى عهد وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت.
احشومة يكون هذا برلماني…ولنا ما يفيد…تابعونا…لاننا لانقبل أن نكون ضحية برلمانيين فاسدين…وما نخشاه أن يورط مثل هذا الشخص مسؤولين وطنيين؛ لهم مهام وظيفية؛ وهو ” ماعندو ما يخسر”.
معاريف بريس/’Htpps://barlamanyoum.com